English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

Rabu, 04 Agustus 2010

Pemberian bersyarat



) بغية المسترشدين ص 177 )
(فرع) اعطى اخر دراهم ليشتري بها عمامة مثلا ولم تدل قرينة حاله على ان قصده مجرد التبسط المعتاد لزمه شراء ما ذكر وان ملكه لانه ملك مقيد يصرفه فيما عينه المعطي.
( بجيرمي على الخطيب الجزؤ الثالث ص 226 )
لو اعطى فقيرا درهما بنية ان يغسل به ثوبه اي وقد دلت القرينة على ذلك تعين له . وان اعطاه كفنالابيه فكفنه في غيره فعليه رده له ان كان قصد التبرك بابيه لفقه او ورع قال في المهمات او قصد القيام بفرض التكفين ولم يقصد التبرع غلى الوارث قال الاذرعي وهذا ظاهر اذا علم قصده فان لم يقصد ذلك فلا يلزمه رده بل يتصرف فيه كيف شاء ان قاله على سبيل التبسط المعتاد والا فيلزمه رده اخذا مما مر.
( الشرقاوي الجزء الثاني ص 115)
ولو اعطاه دراهم وقال اشتر لك بها عمامة اوادخل بها الحمام او نحو ذلك تعينت لذلك مراعاة لغرض الدافع هذا ان اطلق اوقصد ستر رأسه بالعمامة وتنظيفه بدخول الحمام لما رأى به من كشف رأسه وشعث بدنه ووسخه ولو مات قبل تصرفه فيه انتقل لورثته ملكا مطلقا فان لم يقصد ذلك بان قال له على سبيل التبسط المعتاد فلاتتعين لذلك بل يملكها ويتصرف فيها كيف شاء فيملكها في الشقين علىالمعتمد لكنه في الاول لايتصرف فيها الا في الجهة المأذون فيها كالغني المهدى اليه من لحم الاضحية بخلافه في الثاني .

Klasifikasi pembaca Al Qur’an



حق التلاوة ص :51-52
فالناس لقرائتهم للقرآن أحد ثلاثة محسن مأمور أومسئ آثم أو معذور
 فالمحسن المأجور : هو الذي تلقى القرآن بسند صحيح وجوّد قرائته باللفظ الصحيج العربي الفصيح . وهذا حال من عناه رسول الله في الحديث المتفق عليه "الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررةز "
 والمعذور : من كان لايطاوعه لسانه ؛ أو لايجد من يهديه غلي الصواب بيانه؛ فإن الله لايكلف نفسا إلا وسعها ؛ وهذا حال من عناه الحديث الشريف المتفق عليه " والذي يقرأ القرآن ويتتعتع به وهو عليه شاق فله أجران " ولكن علي المسلم أن يجتهد لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.
 أما المسئ الآثم : فمن قدر علي تصحيح كلام الله باللفظ الصحيح العربي الفصيح ؛ وعدل إلي اللفظ الفاسد العجمي أو النبطي القبيح إستغناء بنفسه وإستبدادا برأيه وحدسه وغتكالا علي ما ألف من حفظه وإستكبارا عن الرجوع إلي عالم يوقفه علي صحيح لفظه؛ فإنه مقصر بلا شك وآثم بلا ريب وغاش بلا مرية فقد قال رسو الله صلى الله عليه وسلم " ألدين النصيحة : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم. إهـ

Kewajiban seorang Qori’



حق التلاوة ص: 51
ويجب علي القارئ أن يتلو القرآن حق تلاوته صيانة للقرآن عن أن يجد اللحن والتغيير إليه سبيلا . وذلك واجب علي كل من قرأ شيأ من القرآن كيفما كان لأنه لارخصة في تغيير اللفظ بالقرآن وتعويجه وإتخاد اللحن سبيلا إليه إلا عند الضرورة. إهـ

Hukum melakukan LAHN JALY



نهاية القول المفيد ص :28
واللحن الجلي حرام يأثم القارئ بفعله سواء أوهم خلل المعني أم إقتضى تغيير الإعراب . إهـ

Apa itu LAHN ?



حق التلاوة ص : 53
اللحن هو الخطاء والميل عن الصواب. وهو نوعان : اللحن الجلي ,هو خطاء يطرأ علي اللفظ فيخل بالعرف { أي عرف القراء } سواء أخل بالمعني أم لم يخل . وإنما سمي جليا لأنه يخل إخلالا ظاهرا يشترك في معرفته علماء القراء وغيرهم . ويكون الخطاء إما في الإعراب { أي الحركات والسكون . ويدخل فيه : تخفيف المشدد وتشديد غير المشدد وقصر الممدود ومد المحرك } أو في الحروف { بوضع حرف مكان أخر أو نقص حرف أو زيادة حرف أو تقديمه أو تأخيره } أو في الكلمات أو في الجمل كذلك . إلي أن قال...
ومثال اللحن في الإعراب قراءة كلمة { أَنعَمتَ } أَنعَمتِ أو أَنعَمتُ أو أَنعَمَتَ ؛ ومثال اللحن في الحروف قراءتها " ألعمتَ أو أنأَمتَ. ومثالها قراءة " يوم الدين " يوم التين ؛ وقراءة " المستقيم " المسطقيم أو المصتقيم أو المستغيم. إهـ